كتبت الاستاذة مايا القصوري تدوينة مسّت العديد من متابعيها على صفحتها الرسمية تروي فيها اصابتها بسرطان الثدي و تبعث من خلالها الى كل ّ النساء برسالة توعوية :”
نا اصلا كيف قمت الصباح اليوم كنت معملة بش نحكيلكم على ضرورة الدبيستاج ياخي عرضتني حكاية التدجيل و غششتني و لهاتني…التصويرة هذي لبزولة مقصوصة علخاطر مولاتها ما فاقت بالسرطان كان امخر و ما قعد حل للطبة كان القصان بش المرض ما يسرحش..
و هذا كان حال مما الله يرحمها الي توفات بهالمرض و هي في ثلاثيناتها و التصويرة هذي هي للاسف الصورة الي قعدت نتفكرها من مما رغم حرصها بش تخبي علينا الي هوما قصولها..حاجة عملتلي تروماتيزم كبير هزني في فترة من حياتي لبسيكياتر عاوني ..اما في الاثناء عشت مهووسة بالخوف من المرض …ما ناكلش حتى قلوب الكتان على خاطر فيهم هرمونات تنجم تسهل الثنية للسرطان ،،،حرابش منع الحمل خذيتهم مدة صغيرة و من بعد بطلتهم خاطر هرمونات و نحن السلالة متع مما كلهم جاهم المرض فنشكلوا ارض خصبة و عانيت من تبطيلهم الأمرين ..
اول ما وليت نربح فلوس نقصت اكثر من شطر بزازلي رغم معارضة راجلي وقتها و الناس حولي خاطر وليت نكره البزازل الخ ..و نهار كامل نمس و نجس حتى نهار لقيتها الكعبورة الي كانت بش تفسدلي حياتي و تحزن عايلتي.. لقيتها و مشيت شقيت عليها بالسرقة على عايلتي بش ما يتفجعوش…مشيت لصالح عزيز و انا وقتها طالبة..هزتني ام صاحبتي تتا حبيبة كمون ربي يذكرها بالخير وًالي هي كانت اطار شبه طبي ..و عملت العملية و روحت لدار تتا حبيبة و من غدوة مشيت لدارنا…و من وقتها لباس اما الهوس ما تنحاش…
عاد انا ما نقلكمش كونو موسوسين كيفي اما راهو التفقيدة مرة في العام تمنعلك حياتك و تمنع الناس الي تحبك من الحزن متع المرض و الفقدان … فما نساء تخاف لا تمشي زادا لا يقولولها راك مريضة و هذي الحقيقة وضعية النعامة خاطر المرض هذا ما يوفاش وحدو وًكيف ما تمشيش توقفوا عند حدو يسرح و يحرمك من الي تحبهم و يحرمهم منك …
و محبتي الكل للنساء الي مرضت و قامت و محبتي للنساء الي مرضت و مزالت تحارب و ربي يرحم كل مرا مشات و هي تحارب في هالمرض..حطيتلكم ستوري متع ديبيستاج بلاش بش يصير اخر الشهر في سبيطار اريانة ♥️