ظنزلت الاستاذة مايا القصوري صور لها باللباس التقليدي و كتبت ما يلي :
” نحب التحضيرات متع المشيان للعروسات..و التحضيرات هذي ماهيتها تبدلت بالنسبة لي مع الوقت …فما وقت كنت نزين بش نعجب و نتحب و نحب و فما وقت كنت نزين فيه بش نقول الي لباس و هو الوقت الي كانت الامور فيه مش ديما لباس ..
و جات زادا فترة وليت ما عاد نعمل فيها حتى مجهود خاطر نحب نولي ظاهرة اقل ما يمكن و هي فترة التلفزة الي تعملك تخمة بالاكسبوزيسيون.. توا عندي مدة ملي وليت نعيش التحضيرات بهدوء محلاه ماهيتو الربط مع حركات و تفاصيل كنت نراهم عند مما و خالتي سعدية الي هوما قدادات ..
حاجات رسخوا في ذهني مع ريحة الغبرة الي كانت في حكة كبيرة..و الجسر هذا متع مواصلة حركات الانوثة الي كانت تبهرني في الطفولة يبلغ أقصاه كيف نسكر بلالط صياغة مما الي نلبسها في الفروحات و نثبت مرتين كيفها كان العناج شادد مليح …البلوزة الي تشوفوها في التصويرة خذيتها من عند فاطمة بوشيبة..
اسمها سافران معناها زعفران خاطرها صفراء و ثمينة..اخترتها صفراء خاطر تجي مع البرونزاج و زادا خاطر مما كانت عندها فوطة و بلوزة زعفراني مطروزين بالفضة كانوا يظهرولي منتهى الجمال …مخ الهدرة اليوم وليت كيف نحضر مذابيا يقولوا “اي و الله طلعت كيف امها و خالتها “