قال أمين معالج صاحب الكاميرا الخفية ''التعليلة'' التي تُعرض على القناة الوطنية الأولى منذ بداية شهر رمضان، إنه اختار أن يوقع مواطنين عاديين في الفخّ حتى تكون الحلقات مشوقة أكثر.
وأوضح أن التعامل مع المواطنين أسهل من المشاهير المرتبطين بأعمال ولا يمكنهم في أغلب الأحيان تخصيص وقت للتصوير.
وبين أنّ "التعليلة" هي تجربته الثالثة بعد كاميرا خفية "تاكسي" و"الدقيقة بمليون"، متابعا أنه اختار التركيز على المواقف المضحكة بعيدا عن الرعب وإخافة المشاركين.
واعتبر أمين معالج أن رؤوف كوكة قام بتقليد فكرته :"
أنا نحترم رؤوف كوكة ونحبو ونحب أعمالو وتربينا عليه ، ولكن مسموح النقد ملي نشوف فكرة تتعاود أو شبيهة فأنا نجم نتكلم ... الكاميرا الخفية تسمات على رؤوف كوكة ، أنا ماعنديش مشكلة اني قلدت ولو المصري يطلع يقول نقلو ميسالش ... أنا السنا ماذكرتش رؤوف كوكة في شخصو لأنو في العمل موجود كان اسمو في الجينيريك وماعندي معاه حتى مشكلة ... أحنا عملنا "تاكسي ماكش في ثنيتي" التاكسي إلي تدور وتحصل مواطنين ويصيروا برشا مواقف من الشوفور إلي هو مستفز ويعمل في برشا مقالب ، نفس الشي صار في سيارة خاصة يهزو في الضيوف ماشين بيهم للقناة مع العلم نفس الفكرة خادمينها ومحضرينها وصار حوار مع شخص يخدم في نفس القناة وباعثهالو كاملة من سنوات ولكن أنا تجاوزت ... ".
وأضاف :"الفكرة في تونس عملناها أحنا لولانين ، إلي يستلهم من المستلهم مشكلة .. صار تشويه لأنو التاكسي كانت مع ناس عاديين ولكن كي ولات سيارة خاصة وتهز ضيوف لقناة لهنا شفنا أنو بانت إلي خدمينها وعملوا 7 حلقات وقصوا ، على الأقل أحنا كي خدمناها مع عامة الشعب بانت إلي هي كاميرا خفية حقيقية ... صار تشويه للإقتباس.".
الفيديو :