مايا القصوري تكشف :"كليت ما كلى الطبل نهار العيد… ولي توقعتو صار"




 قالت الاستاذة مايا القصوري من خلال منشور نشرته على صفحتها في أنستغرام: “التصويرة هذي في الفين و عشرين مع عبير في وقفة قدام مقر القرضاوي..عبير وقتها كانت في وضع استهداف كبير من الخوانجية و اذنابهم و البله المفيدين متع اليسار و ثوريي الساعة خمسة و عشرين و التفه الميزوجينيين و طبعا كل ذلك بمباركة النسويات المحترفات…



انا كيف مشيت للوقفة هذي كنت نعرف الي بش ناكل ما كلى الطبل نهار العيد و كليت كيما توقعت من عند الاطراف الي توقعتها..اما ما كنتش انجم ما اناصرهاش مكانش نولي نحشم من روحي …



كيما اليوم عندي برشا متقلقة الي انا ما ناصرتهاش و الحكاية عاملتلي مشكلة كبيرة متع ضمير …انا و عبير اختلفنا في تقييمنا لخمسة و عشرين جويلية و التعاطي معاه و خوض الانتخابات التشريعية من عدمها و تحدثنا في الموضوع ساعات بحدة ساعات بلطف…




و كيفما قلت علنيا الي انا مش بش ننقد خمسة و عشرين علنيا خاطر نعتبروا اجراء كان حياتي لتفتيت الاخطبوط الي تمكن بتونس و الي اي نقد ليه بالنسبة لي يخدم موضوعيا الخوانجية و من معهم رغم كل المآخذ الي عندي اليوم على برشا حاجات فلنفس الاسباب عمركً ما لقيتني ننقد علنيا عبير و الدستوري الحر علخاطرهم شكلوا حاجة فارقة في تاريخ البلاد منذ الفين وًحداش …اذن كنت المدة هذي الكل تاعبة سياسيا خاطر منحبش ننقد خمسة و عشرين للاسباب الي بينتها الفوق و فرد وقت مريضة على عبير ..



انا منيش من جماعة سيب فلان حالا ونعتبر الي هالاوامر هذي لا تستقيم ،،،انا مع تطبيق القانون و تطبيق القانون فيه الملاؤمة وًفيه الذوق القانوني و كيف يتعلق الامر بشخصية سياسية مبوبة للترشح للرئاسية ففيه زادا الجانب السياسي ..الاعتبارات هذي الكل تخلي سجن عبير موسي بدعوى هاي صورت و الا هاي الايزي شاكية بيها حاجة لا تستقيم ..وًمنيش نقول في هذا خاطر نحبها بل كان عندي نفس الموقف على زياد الهاني الي نحتقروا مثلا …



سياسيا منتصورش الي قيس سعيد وراء الشي هذا و هو الي عبر على القلق متاعو هاك العام كيف نبيل القروي تربط بين الدورتين..و كون فما حاجة مش مفهومة قاعدة تسير بيها الامور الي تبلغ احيانا السريالية ( قضية كيسنجر مثالا ) و قتلي تلقى في نفس الوقت حاجات ممتازة ( تعيينات السفراء الاخيرة ، ادارة مسالة النصب في تونس العاصمة الخ ) هي من الحاجات الي تقلقني ..




انا سكتت في الاول وًيمكن ما حقنيش و لاهو خوف (ما خفتش قبل ملي يغتالوا)و لا هو طمع (خاطر نظام قيس سعيد ما يخلصش على مناصريه حتى فطور صباح ) بل فقط بحسبة شخصية ديما وجهتها المصلحة الوطنية العليا …اليوم نرى الي المصلحة الوطنية تتضر في سجن عبير للاسباب المتداولة و تتضر من السكات على سجن عبير ..”



أحدث أقدم