تحدّثت مواطنة أندونيسية في مقطع فيديو خلال مقابلة لها مع أحد البرامج من الشارع التونسي، بلهجة تونسية كاشفة عن مغامراتها التي عاشتها بين كل من بلدها الأم أندونيسيا و بريطانيا أين عاشت و أقامت لفترة من الزمن و الآن هي مستقرّة بالجريد من ولاية توزر بحكم أن زوجها تونسي و هي تبيع حقائب و مستلزمات مصنوعة باليد و تعمل في صناعة يدوية تونسية.
و صرّحت بأنها أصبحت تجيد طبخ الملوخية و تصنع اشياء تقليدية تونسية باليد كما أنها تتحدّث اللهجة التونسية بطلاقة بعد تعلّمها اللغة العربية، وأضافت انها اعتنقت الإسلام و تقرأ القرآن الكريم.
و قالت :"في نفطة رحبوا بيا برشا نفطة سمحة و تونس سمحة ... عندي باسبور بريطاني و تونسي اما حبيت نبقى في تونس" و أردفت قائلة:" تحب الفلوس تمشي لأوروبا و تحب راحة البال ابقى في تونس ...".
الفيديو :
Tags:
مجتمع