محاولات عديدة قامت بها الاعلامية و المغنية عائشة عثمان من اجل ان يكون لها جمهورا عريضا يتابعها و تستطيع ان تكتسح عالم الشهرة الاعلامية و الفنية … و تنقلت عائشة عثمان من تجربة لاخرى سواء من خلال التنشيط التلفزي عبر ظهورها في قناة حنبعل او قناة التاسعة او من خلال القنوات العربية الجزائرية و المصرية قبل ان تودع النشاط الاعلامي و تركب موجة الغناء بانتاجها لاغنية فيديو كليب لم ترق للمشاهدين و ظلت غير معروفة عند عامة الشعب العربي و التونسي خاصة …
من جديد تعود عائشة عثمان الى التنشيط التلفزي من خلال برنامج نسوي على قناة قرطاج + صحبة ثلة من الممثلين على غرار ريم الحمروني و مرام بن عزيزة في برنامج يهتم بعالم حوّاء و يحمل عنوان ليدي
ووراء كل هذه التجارب المتواضعة كان هناك رجل ينفق بلا هوادة و يوفر مليارات من الدينارات على ضيوف حرمه المصون لتكون حصتها ناجحة . فايمن بوجبل او مالك معمل الطماطم صاحب الجبل الماركة المعروفة في السوق التونسية و الليبية …
يبذل كل ما فيه وسعه من مال على اعمال زوجته من اجل ان يصبغ عليها طابع النجومية و الشهرة الا علامية و رغم كون كل التجارب التي تطلبت عملية انتاجها مليارات كانت فاشلة الا ان الرجل لم يكف عن ذلك وواصل تتبع خطوات زوجته التي تأمل ان يكون برنامجها النسوي الجديد ناجحا .